ألست بربكم: استخلاف وتمكين (ابراهيم، عزير، داود)
2024-06-22
﴿لُعِنَ الَّذينَ كَفَروا مِن بَنى إِسرٰءيلَ عَلىٰ لِسانِ داوۥدَ وَعيسَى ابنِ مَريَمَ....﴾
لماذا اللعن كان على لسان داوود وعيسى بن مريم عليهما السلام ولم يكن على لسان موسى؟
ما الإشارة المرجوة من ذلك؟ 1:33
غزة اليوم تعيد الهوية الربانية للإنسان في العالم أجمع.. كيف نقرأ ذلك اليوم؟7:09
إلى كل المتخاذلين: أين أنتم من عزة وكرامة وشموخ غزة التي تقف أمام الاستكبار العالمي؟ 8:24
غزة اليوم تنبه لفرصة آخر الزمان التي يمنحها الله جل وعلا للمستضعفين ليرفعهم وليعلي مقامهم.. كيف ذلك؟10:43
اليمن اليوم حجة من الله على الشعوب العربية والإسلامية، فأين الشارع العربي والإسلامي من الوقوف إلى جانب غزة؟12:43
أمريكا لا يمكن أن تكون إلا شيطاناً أكبر كما سماها روح الله الخميني(قد).. فأين الحذر اليوم من أمريكا ومخططاتها الخبيثة في منطقتنا؟14:51
غزة اليوم أنتم حررتم الكلمة وتعيشونها بالطريقة التي ذكرها القرآن الكريم من نصر داود في جيش طالوت ضد جالوت المستكبر.. كيف يتحقق ذلك اليوم؟ 15:20
﴿وَإِذ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنى ءادَمَ مِن ظُهورِهِم ذُرِّيَّتَهُم وَأَشهَدَهُم عَلىٰ أَنفُسِهِم أَلَستُ بِرَبِّكُم قالوا بَلىٰ..﴾
ما الذوق اللطيف العميق لهذه الآية وما هي مسؤوليتنا اليوم أمام هذه الآية؟ 18:05
(صنع منهم ما اكتفى به..)
رواية لأبي بصير يسأل فيها الإمام الصادق (ع) عن آية ﴿أَلَستُ بِرَبِّكُم..﴾ وما الذي يكتفي الله به مع الإنسان الذي كرمه؟ 27:25
﴿أَلَستُ بِرَبِّكُم..﴾ كيف نفهم جمال وجلال هذه المربوبية لله جل وعلا؟ 31:46
من هم المؤيّدون بالروح الذين ذكرهم الله لنا في كتابه الكريم؟ ما هي إمكاناتنا وأفعالنا كمؤيدين بالروح؟ وما ترجمة ذلك على الأرض؟ 37:58
الله ضرب لنا مثالين اثنين ممن كلموا الله وكلمهم الله هما عزير وإبراهيم عليهما السلام..
لماذا سأل كلٌّ منهما عن الإحياء؟ وما العلاقة بين الإنفاق والإحياء كما بينتها آيات سورة البقرة التسعة عشر (277....269)؟ 39:45
ما هي مسؤولية قولنا "بلى" في آخر الزمان؟
وكيف نجسمها وندافع عنها ونترجمها اليوم؟ 46:42