مركز الزهراء عليها السلام -الشام

بيان الجمعة

غزة الشام: عين النصر!

2024-12-07

غزة في علم آخر الزمان: بوابة النصر.

غزة الشام: عين النصر

غزة: مدد النصر

2024-11-30

متابعة القراءة

انشق القمر = بلغ المؤمن نفخة الروح

2024-11-23

متابعة القراءة

غزة: دخلنا النصر اللامعقول

2024-11-16

متابعة القراءة

بيان الولي الفقيه

مذكّرة اعتقال نتنياهو غير كافية؛ ينبغي إصدار حكم بإعدامه

التقى جمعٌ من التعبويين من جميع أنحاء البلاد، بتاريخ 25/11/2024، قائدَ الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي، وذلك في حسينية الإمام الخميني (قده). وقال قائد الثورة الإسلاميّة أنّ العدوّ لم ولن يحقّق النّصر في غزّة ولبنان، وأنّ الصهاينة الحمقى يجب ألّا يظنّوا أنّهم انتصروا لمجرّد قصفهم بيوت الناس، والمستشفيات، وتجمّعات الناس، وشدّد سماحته على وجوب عدم الاكتفاء بإصدار مذكّرة اعتقال بحق نتنياهو والقادة الصهاينة المجرمين، مطالبًا بإصدار حكم الإعدام بحقّهم.

أكّد قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، صباح اليوم (الاثنين) 25/11/2024، في لقاء مع جمعٍ غفير من التعبويين، أنّ التعبئة في جوهرها هي شبكة ثقافية واجتماعية وعسكرية، وأضاف: «بعد ثلاثة أسابيع تقريبًا من السيطرة على وكر التجسس، وتكشير أمريكا عن أنيابها، حوّل الإمام الخميني التهديدَ الكبير إلى فرصة كبيرة بتأسيسه التعبئة في 2...

فلسطين في قلوبنا

لمشاهدة المزيد اضغط هنا ...

حديث الأسبوع

عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:

"كانت عصا موسى لآدم عليه السلام فصارت إلى شعيب، ثم صارت إلى موسى بن عمران، وإنها لتنطق إذا استُنطقت، أُعدّت لقائمنا عليه السلام يصنع بها ما كان يصنع موسى (ع) وإنها لتروّع وتلقف ما يأفكون، وتصنع ما تؤمر به، إنها حيث أقبلت تلقف ما يأفكون، يفتح لها شعبتان: إحداهما في الأرض والأخرى في السقف، وبينهما أربعون ذراعاً تلقف ما يأفكون بلسانها."

عن رسول الله (ص) عما سيكون في آخر الزمان يقول:

«لن يجمع الله على هذه الأمة سيفين، أحدهما منها وسيفاً من عدوها».

قال الإمام الصادق (عليه السلام) عن أنصار الله في الشام:

"هؤلاء شيعتنا حقاً، وهم أنصارنا وإخواننا والمواسون لغريبنا والحافظون لسرّنا، الليّنة قلوبهم لنا، والقاسية قلوبهم على أعدائنا، وهم كسكان السفينة في حال غيبتنا، تمحلُ البلاد دون بلادهم، ولا يصابون بالصواعق، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ويعرفون حقوق الله، ويساوون بين إخوانهم، أولئك المرحومون، المغفور لحيِّهم وميتهم، وذكرِهم وأنثاهم، ولأسودِهم وأبيضهم، وحرِّهم وعبدهم، وإنَّ فيهم رجالاً ينتظرون، والله يحب المنتظرين"